اية من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا
هذه الآية من سورة البقرة هذه الآية وردت في القرآن بهذا المعني أكثر من مرة وردت في سورة الحديد م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا ف ي ض اع ف ه ل ه و ل ه أ ج ر ك ر يم.
اية من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا. وإن المتأمل في قوله تعالى. هو النفقة على العيال والصحيح أنه أعم من ذلك فكل من أنفق في سبيل الله بنية خالصة وعزيمة صادقة دخل في عموم هذه الآية. Object moved this document may be found here. قوله تعالى م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا ف ي ض اع ف ه ل ه أ ض ع اف ا ك ث ير ة و الل ه ي ق ب ض و ي ب س ط و إ ل ي ه ت ر ج ع ون البقرة.
من ذا الذي يقرض الله بإنفاق ماله في سبيل الله قرضا حسنا بأن ينفقه لله فيضاعفه وفي قراءة فيضعفه بالتشديد له من عشر إلى أكثر من سبعمائة كما ذكر في البقرة وله مع المضاعفة أجر كريم مقترن به رضا وإقبال. هو الإنفاق في سبيل الله وقيل. م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا ف ي ض اع ف ه ل ه و ل ه أ ج ر ك ر يم 11 الحديد فقد صد ر الله سبحانه وتعالى الآية بألطف أنواع الخطاب. من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة يحث تعالى عباده على الإنفاق في سبيله وقد كرر تعالى هذه الآية في كتابه العزيز في غير موضع.
هو النفقة على العيال والصحيح أنه أعم من ذلك فكل من أنفق في سبيل الله بنية خالصة وعزيمة صادقة دخل. من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا قال عمر بن الخطاب. يامسلمين كتابكم يقول أن الله يحتاج الى قرض والآيه التى يريد الله القرض فيها فى سورة البقرة آيه 245 وهى م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا ف ي ض اع ف ه ل ه أ ض ع اف ا. وفي حديث النزول أنه يقول تعالى من يقرض غير عديم ولا ظلوم وقد.