مالكم لا ترجون لله وقارا وقد خلقكم أطوارا
ذ ك ر م ن ق ال ذ ل ك.
مالكم لا ترجون لله وقارا وقد خلقكم أطوارا. م ا ل ك م ل ا ت ر ج ون ل ل ه و ق ار ا. الرجاء هنا بمعنى الخوف أي مالكم لا تخافون لله عظمة وقدرة على أحدكم بالعقوبة. ما لكم لا ترجون لله وقارا. م ا ل ك م ل ا ت ر ج ون ل ل ه و ق ار ا اخ ت ل ف أ ه ل الت أ و يل ف ي ت أ و يل ذ ل ك ف ق ال ب ع ضهم.
م ا ل ك م لا ت ر ج ون ل ل ه و ق ار ا اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك فقال بعضهم. و ق د خ ل ق ك م أ ط و ار ا 14 وقوله. من أعرض عن شرائع الله وعادى الأنبياء وأتباعهم وأصر على بغض أوامر الله وكلماته ومثله كل مشرك بالله هؤلاء لم يعظموا الرب سبحانه ولم يقدروه حق قدره ولم يوقروه وقد غرتهم مهلة. و ق د خ ل ق ك م أ ط و ار ا.
ما لكم لا ترجون لله وقارا وقد خلقكم أطوارا قيل. ثني معاوية عن علي عن ابن عباس م ا ل ك م. و ق د خ ل ق ك م أ ط و ارا. ما لكم لا ترون لله عظمة.
و ق د خ ل ق ك م أ ط و ار ا يقول. أي ها الم سل م ون م ا ح ال ن ا ح ق ا و ص د ق ا م ع. نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم عظام ا ولحم ا. مالكم أيها القوم لا تخافون عظمة الله وسلطانه وقد خلقكم في أطوار متدرجة.
وقد خلقكم أطوارا تارات. الرجاء هنا بمعنى الخوف. نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم عظام ا ولحم ا. م ا ل ك م ل ا ت ر ج ون ل ل ه و ق ار ا و الله ل و ر س خ ذ ل ك ف ي ق ل وب ن ا ل م ا ك ان ب ين ن ا م ن ي س م ع.
Enjoy the videos and music you love upload original content and share it all with friends family and the world on youtube. أي أي عذر لكم في ترك الخوف من الله. وقد خلقكم حالا بعد حال طورا ن ط فة وطورا ع ل قة وطورا مضغة وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل ذكر من قال ذلك حدثني علي قال. أي ما لكم لا تخافون لله عظمة وقدرة على أحدكم بالعقوبة.
ثنا أبو صالح قال. وقال سعيد بن جبير وأبو العالية وعطاء بن ص. م ا ل ك م لا ت ر ج ون ل ل ه.